هذه القصيدة قلتها عندما زارنا في السعودية ابن العم محمد بن خليفة البسطي الفلاسي

يـامـرحـبا فـي عـزوتـي


يـامـرحـبا فـي عـزوتـي والـقـرايـب
اعـداد مـاهـبـت هـبـوب الـنوايـــد


يـامـرحـبـا والـقـلـب فـالـشوق ذايب
بـاللي تـعــنـى مـن وسط دار زايـد


دار الـشـيـوخ مـتـعـبـيـن الـوهايـب
دار الـكـرم مـن زايد الطـيب جـايـد


ودبـي مـقـصـودي انـا والحـبايــب
ديـرة هـلـي مـع عـزوتـي بـالشدايد


دار الـبـسـاطا مـن قـديـم الـنـوايـب
سـلا يـل حـمـيـد الـفـلا سـي وكايد


والـحـاكـم مـحـمـد وحـمـدان نـايـب
اعـيـال مـكـتـوم الـذخــر والسنايد


غـهـرت يـالـبـسـطي حسودٍ وخايب
ابـجـيـتـك يـاراع طـيـب الـعـوايـد


واخرست كل اللي كلا مـه كـذايـب
اهـل الـفـتـن مـدوريـن الـمـكـا يـد


ابـجـيـتـك يـفـرح صـغـيرٍ وشا يــب
كـن الـضـحـيـه عـيـده الـيـوم عايد


بدار السعود مطوعـين الصعـا يـب
عـنـدي عـلى قـولي دليل وشـهـايـد


في دار ابو مـتعـب سليل النجايب
عـبـدالله اللي تزين فـيه الـقـصايـد


وخـتامها يـامــرحـبا بـا لـقـرايـب
اعـداد مـاهـبـت هـبـوب الـنـوايــــد




ولـيـد الـبـسـطي