مــــــــشـــــتـــــــــ ــــــا ق


مــشــتـا ق قــلــبـي للــوطـن يامـحمد
شــوق الـحـبـيـب اللـي لـقـا لـه حـبــيـبـه


مـتولهـن لـشـــوفــكــم مــا تــصــمــد
واللـي خـلـق هـا لـكـون مـاهـي غـريــبـه


د مي مــن الـفـرقـا بـعـروقـي تـجـمـد
واحـــــتـاربــــي طبـيـبـهـا والــطـبـيـبــه


ومن السهـر طـرفي يا بـسطي تـرمـد
عـــجـزت أمـسـك د مـع عـيـني تــجـيـبـه


ويــــا لله يـا للـي دايـم ٍ لـه أنـتـحـمــد
تــرد نـــا لا وطـــــــنـنـا بــعــد غــيـــبـه


وشــوف دار ٍ شـا قـنـي يــا مــحــمــد
دار الــفــلا سـي عــزوتــي واعــتــزيـبـه


وشــــوف اللي بــشـوفـتـي لـه تـعـمـد
هــــــــذاك ابـولاحــج مــشـــي ٍ يـعـيـبـه


عـبـــد الله اللي مـد نـا طـيـب وانــمـد
سا س الرجــال اللي سـعــد نـا بـطـيـبـه


لا من هـرج جـرحي بـهـرجـه تـضـمـد
من هـــرج وافي مع فـعـول ٍ عــطـيـبـه


يــــــاعـل شـا يـب خـلـفّـه أ يـتـغـمـد
في وسط جـنه مــع ثــمـا ر ٍ قـــريـــبــه


ولـيـد الـبـسـطي