قـــــلــبـي رهــــنــته


ود الـــخـــــبـــر يــــا حـــمـــد وده
زايــــــد غـــلا هــــم وفـــي بــــا لي


ود الـــخـــــبـــر ثـــم عـــلـــي رده
عــطـنـي خــبرهــم و فـــا لــحــا لـي


قــلـــبــي رهــنـــــته وفـــي يــــده
رهــــــــن مــــحـــبــــه واجــــلا لي


وحــلـــفــت لــوطــا لـت الــمــده
وكـــــــثـــر فـــي حــبـــه اجــــدالـي


اد ب مــــــــــــوده كـــــــــذا وده
والـمـســتـوى يا حــــمــد عــــا لــي


نـفـسـه حـشــمــــها عــن الـــرده
مـــا قـــد وطـــى د رب الا نــذالــي


حـــســــن ٍ واخــلا ق مــمــتــــــده
وحــلـــو مـــنـطــــــوق واقــوالــي


مــا بــــاح ســـــدي ولا ســـــده
مـــــتـحـــفــظ ٍ فــيــه يـــاغــــا لــي


مـحــد ٍ ابــــــــد يـــا حـــمــد قــــده
تــضــرب بــزيـــنـــه الامــــــثــا لي


مــــــا ذاق هــــم ٍ ولا شــــــــــده
مـن الـــتــــرف شـــا بـــع وســـا لي


يـاعــل مـــن نـــا وي ٍ حـــســـده
تــعــمــي عــيــونــه وفــا لـحـا لـي


وحـلـفـت لا بـقـى عـلـى وعـــــده
صــــــا مــد وشـــرات الا جـــبــا لـي


وليدالبسطي