نوّخ حمول الجرح وارخي شداده... - الصفحة 3
    أماسي الشاعرة الشهيرة السوسنه بنت إسماعيل    وردة السلطان قابوس    إني فتنت      فخر الأمه    لا تَسألوني عَنْ حُدودِ هَيامي!    قابوس أنت العيد انت الجائزه     تجديد العهد    بمناسبة عودة  الغالي مولانا حضرة صاحب الجلاله حفظه الله    في وصف سيد النبلاء     شخصيةٌ لم تأتها الأعوام    حفل تدشين السوسنه .نت    حفل السوسنه .نت2     منبر الشاعره الأصيله زيانه الحجيه     ملك الحرف أبي الغالي الشاعر إسماعيل اليماني



+ الرد على الموضوع
صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 34
  1. #21
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفراح مشاهدة المشاركة

    بل التميز وجودك هنا
    شكرا كثيرا

  2. #22
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد مشاهدة المشاركة
    عبدالله الدرمكي قصيده رااائعه ومؤلمه ونتمنى أن نراك في نص فرح وسعاده
    لو تطلب عيوني تراني عطيتك
    وش عاد لو تطلب حلاة القصايد

  3. #23
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لعيونك السود مشاهدة المشاركة
    قصيده رااائعه ولا أعلم من أي مشاعر تشكل هذا النص الرائع والمؤلم وكأنه خطاب مع ذات المذنب الأواب العائد إلى الله ؟!

    قراءتك سمو لنصي
    يارب اكون ماقرأت
    كل المحبة

  4. #24
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد البسطي مشاهدة المشاركة
    صح لسانك مليون ولا يسدن

    شاعر شامخ

    سجل اعجابي

    لاهنت

    سيدي كل الشكر على مرورك
    صح بدنك
    إعجابك عنوان للقصيدة

  5. #25
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله نص قاسي لكن رااائع
    شهادة في قلادة من ذهب
    على صدر النص

  6. #26
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المسعودي مشاهدة المشاركة
    الشاعر الراقي : عبدالله الدرمكي

    بكل تأكيد رااائع .. بكل حالاتك ..
    شاعر مميز .. وله بصمة شاعريه جميله :

    هدي ظعونك ياشقى ع الحشا روق
    لاحق وذا عمري هنيلك مداده

    دام القوافل تدري الصدر طاروق
    نوخ حمول الجرح وارخي شداده

    ياسلام عليك ... بكل أمانه لقد راااق لي
    هالبيتان كثيراً ..

    ...

    ذا دمي الفاسد مضي عام مهروق
    أحسن ولايبقى بعرقي فساده


    هنا أيضا من الجمال الشيء الكثير ..
    ()()
    ()
    ,, أستاذي الكريم :"
    بعيداً عن مايعني بالتحفظ .. ومن أجل الإستفاده لاأكثر..
    يشرفني التساؤل .. عن الأتي .. ؟

    ,,,, البيت الأتي .. وأقصد الإرتكاز او المدخل :

    مستغرب بكفي علامات و حروق؟؟
    "زارع جمر واليوم حاصد رماده"

    الصوره الشاعريه هنا .. لم تتضح لي كما ينبغي ..
    كرماً لاأمراً .. لو أكرمتني بترك بعض المفاتيح ..
    للتأويل .. لإن لي حول ذلك تعليق ..

    وبالبيت التالي :
    بين الصحو والموت ميزني شهوق
    شهقة طعين إلي نكف من غماده


    من المعروف بالأصل إن الغماد ..
    هو غماد السيف ..كما يقال له أيضا جفير السيف..
    ... وأنا أقرأ بعجز البيت ..
    وأنت تقول :
    شهقة طعين إلي نكف من غماده
    حيث بالجملة التالية ..
    ( نكف من غماده )
    ... فالنكفوف تعريفاً : هو الرجوع ..
    وأنا أجد ( من ) ..
    يتضح لي أن الغماد .. ليس بالمقر الأساسي للشيء
    .. مع إن الحقيقه .. يفترض النكوف النكوف للغماد .. وليس
    من الغماد ..
    ...
    هذا ماأتضح لي .. وربما لديك التصوير .. المبرر
    حيال تمريرك لهذه الصوره .. بهذه الكيفيه ..
    أنتظر ذلك من قبل سمو شخصك السامي ..

    فلا أستطيع القول إلاّ صح لسانك ليوم القيامه..

    أحتراامي.




    الشاعر الأميز: سعد المسعودي
    تحية كبيرة جدا
    أسعدتني جدا بقراءتك لنصي المتواضع
    جزيل الشكر على ثنائك لأبيات القصيدة
    تساؤلاتك دليل أني قد وضعت النص عند قرائه
    وهل هدفي إلا هذا؟
    ويشرفني أن أجيب عن تساؤلاتك حول بيتي القصيدة
    المطلع:

    "مستغرب بكفي علامات وحروق
    زارع جمر واليوم حاصد رماده"

    طبعا التساؤل في البيت موجه لنفسي
    سؤال المتعجب من نفسي المستغربه
    لم الاستغراب وأنتي على درايه منذ البداية
    ببذرك , قد بذرتي جمرةوما حصاد الجمر الإالرماد!!
    وماذا سوف يظهر على من يتعامل مع النار والرماد!!
    وماذا ستنال من هذا الحب إلا الحسرة والخسران!!!!!

    فالبيت كله كناية وتعجب من نفسي في أنه كان علي
    توقع ما آلت إليه الأمور.
    البيت:
    """ بين الصحو والموت ميزني شهوق
    شهقة طعين إلي نكف من غماده""""
    الشطر الثاني:
    الطعين = الشاعر
    إلي نكف من غماده = السيف طبعا

    فأنا طعين بــ( إلي ) أي ( الذي)نكف من غمادة وهو السيف
    فقد وصفت السيف بـــ( إلي نكف من غماده)

    أما بالنسبة لكلمة( نكف) فهي ليست بمعنى (رجع)
    إن ( نكص) هي التي بمعنى( رجع)
    أما ( نكف) فهي تعني الامتناع والرفض عن أو من الشئ تكبرا وأنفة
    قال تعالى(( لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله))
    ونحن نستخدمها بمعنى( عاف وترك وكره) أي بنفس المعنى تقريبا
    نكف خاطري منه أي عافه
    يقول الشاعر أحمد بن علي الكندي الشاعر الإماراتي المعروف( رحمه الله)
    من تقنع النفس قنعت لو تعاتبها ماعاد ترجع كما لول على العادة
    شي بلا شفها ماعاد يطربها وإلى انكفت مالها في تركها رادة

    ومعنى البيت:
    أني قد أصبحت أشبه الجثة الهامدة مما جرى علي
    حيث لا يعرف أنني حي الإ بشهقة كشهقة من طعن بسيف
    قد مل وعاف هذا السيف غمده من المدة التي سكنها فيه
    فهو جائع للطعن ولك تخيل الطعن كيف سيكون منه.

    أتمنى أن أكون قد استطعت أن أوصل ما أردت من الأبيات
    ولك كل المعزة والمحبة والامتنان على شرف نقدك الراقي
    وقراءتك الدقيقة لقصيدتي
    أسعدني دائما بقراءتك.

  7. #27
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    2,105
    مبدع في القساوه ما شاء الله
    بس ما شاء الله قمه في الذوق والشعر
    بارك الله فيك

  8. #28
    سعد المسعودي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه

    الراقي : عبدالله الدرمكي
    يامرحبا .. وألف مرحبا ..

    وكمـا قال المثل : إذا حضر المــاء بطل العفور ..
    وماحضورك إلاّ إضافه ... لنا .. لنستفيد لابكيتك ..



    "مستغرب بكفي علامات وحروق
    زارع جمر واليوم حاصد رماده"

    طبعا التساؤل في البيت موجه لنفسي
    سؤال المتعجب من نفسي المستغربه
    لم الاستغراب وأنتي على درايه منذ البداية
    ببذرك , قد بذرتي جمرةوما حصاد الجمر الإالرماد!!
    وماذا سوف يظهر على من يتعامل مع النار والرماد!!
    وماذا ستنال من هذا الحب إلا الحسرة والخسران!!!!!

    فالبيت كله كناية وتعجب من نفسي في أنه كان علي
    توقع ما آلت إليه الأمور.

    تصوير راائع من شاعر .. أكثر روووعه ..
    وماأستوقفني :
    هي مفردة ( مستغرب )
    لماأتضح لي .. هو الأستغراب ...
    لـ لمابكفك .. من علامات الحروق .
    مع إنك .. تعلم بإنك ممن زرع الجمر ..
    فعندما يكون هناك الشي المعلوم ..
    ينهي علامات الأستغراب ..
    .. ولهذا السبب .. أستوقفتني الصورة
    الممرره بهذا البيت ...

    ..



    ... وحول قرآتي لتعليلك ..
    وأنت تقول :

    سؤال المتعجب من نفسي المستغربه
    لم الاستغراب وأنتي على درايه منذ البداية
    ببذرك , قد بذرتي جمرةوما حصاد الجمر الإالرماد!!
    بكل تأكيد ... لاأملك أمامه .. إلاّ إن أقول بيض الله وجهك ..
    مع أنني لاأجد .. بالبيت مايثبت إستغراب النفس ..
    وزراعتها للجمر .. خاص وأنت من يقول .. زارع .. للتذكير والعائد لشخصك .. الكلي .. وليس الأستثنائي .. .


    //////

    ()

    ()

    البيت:
    """ بين الصحو والموت ميزني شهوق
    شهقة طعين إلي نكف من غماده""""
    الشطر الثاني:
    الطعين = الشاعر
    إلي نكف من غماده = السيف طبعا

    فأنا طعين بــ( إلي ) أي ( الذي)نكف من غمادة وهو السيف
    فقد وصفت السيف بـــ( إلي نكف من غماده)

    أما بالنسبة لكلمة( نكف) فهي ليست بمعنى (رجع)
    إن ( نكص) هي التي بمعنى( رجع)
    أما ( نكف) فهي تعني الامتناع والرفض عن أو من الشئ تكبرا وأنفة
    قال تعالى(( لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله))
    ونحن نستخدمها بمعنى( عاف وترك وكره) أي بنفس المعنى تقريبا
    نكف خاطري منه أي عافه
    يقول الشاعر أحمد بن علي الكندي الشاعر الإماراتي المعروف( رحمه الله)
    من تقنع النفس قنعت لو تعاتبها ماعاد ترجع كما لول على العادة
    شي بلا شفها ماعاد يطربها وإلى انكفت مالها في تركها رادة

    ومعنى البيت:
    أني قد أصبحت أشبه الجثة الهامدة مما جرى علي
    حيث لا يعرف أنني حي الإ بشهقة كشهقة من طعن بسيف
    قد مل وعاف هذا السيف غمده من المدة التي سكنها فيه
    فهو جائع للطعن ولك تخيل الطعن كيف سيكون منه.


    ...

    هنا .. أستاذي ...
    وأنت تقول ..
    إن مفردة ( النكف ) تعني الرفض والأمتناع ..

    وأستدليت بالأية الكريمه ..

    قال تعالى(( لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله))


    وأوضحت كيف أستخدامكم لها .. بالإقتباس التالي :
    ونحن نستخدمها بمعنى( عاف وترك وكره)


    بخصوص .. تفسير الأيه لابكيتك .. يارب ..

    هو : أي إن عيسى لن يستنكف عن عبادته..
    أي بالأوضح لن يتراجع عن عبادته ..

    .. فمفردة : ( نكف ) ..
    للتأويل القاموسي .. هي للتراجع ... عما كان القدوم له ..
    وليس بالعياف .. والكره ..
    فمثلاً :
    لو قلنا :

    ياخالد .. أنكف عن أتهامك لمحمد .. بالتزوير ..
    .. أي تراجع عن تهمتك .. لمحمد ..

    لذلك وعندما أقرأ ..

    شهقة طعين إلي نكف من غماده

    وأنا أقرأ ( غماده ) أعلم بإن هناك سيف ولو لم يشار له ..
    وللإستشفاف مباشره ..بإن السيف هو موظف في مفردة
    ( اللي ) ..

    فهنا .. لاإرادياً .. سوف أتوقف ...
    قائلاً :


    عندما نعلم بإن مفردة ( الغماد ) هي بيت السيف ..
    ونكف .. للتراجع ..
    أي أن السيف قدم لفعل شي .. ومن ثم تراجع ..
    أين سوف يتراجع أكيد لغماده ( مصدر الخروج )
    فمن الصعب ... إن يكون النكوف .. إلى ..
    وليس ..( من ) ..

    ... هذا بالنسبة .. حول رائي لتؤظيفك .. للمفردات .. لاأكثر ...
    فصدقني .. بالنسبة لأبعاد الصورة الشاعرية ..
    جداً أكثر من إبدااااع .. بل أكثر بكثير ..

    ... هذا ماأحببت إيضاحه .. لسمو شخصك السامي ..
    وبكل تأكيد .. أختلاف الرأي لايفسد للقضية جمالاً
    متى مالم يخرج عن محيط المضمون ..

    ..

    ولشخصك الوفي سمو أحترامي

    أخوك : الحرالأشقر .,..



    التعديل الأخير تم بواسطة سعد المسعودي ; 01-04-2012 الساعة 06:42 PM

  9. #29
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المسعودي مشاهدة المشاركة
    الراقي : عبدالله الدرمكي
    يامرحبا .. وألف مرحبا ..

    وكمـا قال المثل : إذا حضر المــاء بطل العفور ..
    وماحضورك إلاّ إضافه ... لنا .. لنستفيد لابكيتك ..





    تصوير راائع من شاعر .. أكثر روووعه ..
    وماأستوقفني :
    هي مفردة ( مستغرب )
    لماأتضح لي .. هو الأستغراب ...
    لـ لمابكفك .. من علامات الحروق .
    مع إنك .. تعلم بإنك ممن زرع الجمر ..
    فعندما يكون هناك الشي المعلوم ..
    ينهي علامات الأستغراب ..
    .. ولهذا السبب .. أستوقفتني الصورة
    الممرره بهذا البيت ...


    ..



    ... وحول قرآتي لتعليلك ..
    وأنت تقول :


    بكل تأكيد ... لاأملك أمامه .. إلاّ إن أقول بيض الله وجهك ..
    مع أنني لاأجد .. بالبيت مايثبت إستغراب النفس ..
    وزراعتها للجمر .. خاص وأنت من يقول .. زارع .. للتذكير والعائد لشخصك .. الكلي .. وليس الأستثنائي .. .

    //////

    ()

    ()



    ...

    هنا .. أستاذي ...
    وأنت تقول ..
    إن مفردة ( النكف ) تعني الرفض والأمتناع ..

    وأستدليت بالأية الكريمه ..



    وأوضحت كيف أستخدامكم لها .. بالإقتباس التالي :


    بخصوص .. تفسير الأيه لابكيتك .. يارب ..

    هو : أي إن عيسى لن يستنكف عن عبادته..
    أي بالأوضح لن يتراجع عن عبادته ..

    .. فمفردة : ( نكف ) ..
    للتأويل القاموسي .. هي للتراجع ... عما كان القدوم له ..
    وليس بالعياف .. والكره ..
    فمثلاً :
    لو قلنا :

    ياخالد .. أنكف عن أتهامك لمحمد .. بالتزوير ..
    .. أي تراجع عن تهمتك .. لمحمد ..

    لذلك وعندما أقرأ ..

    شهقة طعين إلي نكف من غماده

    وأنا أقرأ ( غماده ) أعلم بإن هناك سيف ولو لم يشار له ..
    وللإستشفاف مباشره ..بإن السيف هو موظف في مفردة
    ( اللي ) ..

    فهنا .. لاإرادياً .. سوف أتوقف ...
    قائلاً :


    عندما نعلم بإن مفردة ( الغماد ) هي بيت السيف ..
    ونكف .. للتراجع ..
    أي أن السيف قدم لفعل شي .. ومن ثم تراجع ..
    أين سوف يتراجع أكيد لغماده ( مصدر الخروج )
    فمن الصعب ... إن يكون النكوف .. إلى ..
    وليس ..( من ) ..

    ... هذا بالنسبة .. حول رائي لتؤظيفك .. للمفردات .. لاأكثر ...
    فصدقني .. بالنسبة لأبعاد الصورة الشاعرية ..
    جداً أكثر من إبدااااع .. بل أكثر بكثير ..

    ... هذا ماأحببت إيضاحه .. لسمو شخصك السامي ..
    وبكل تأكيد .. أختلاف الرأي لايفسد للقضية جمالاً
    متى مالم يخرج عن محيط المضمون ..

    ..

    ولشخصك الوفي سمو أحترامي

    أخوك : الحرالأشقر .,..




    تحية بعطر مساء الشتاء البارد لك خاااااااصة ولكل من تصفح هنا عامة
    كلي فرح بنقاش هكذا رائع وجميل
    وإذا احتمل نصي كل هذه المعاني فوالله سأنام قريرا
    تعقيب بسيط لو تكرم سيدي
    في البيت الأول استفهامي استنكاري وهو وارد كما تعلم
    أما البيت الثاني
    في كل جذور معنى ( نكف ) ما وردت أبدا بمعنى الرجوع
    بينما هي بمعنى الرفض والامتناع والتكبر(كما سبق)... هذا لمعناها قاموسيا في الوسيط
    حتى أن الأية التي أشرتُ إليها قد ذُكرت كشاهد على المعنى فيه
    حتى أن تفسيرها في معظم التفاسير بهذ المعنى.
    وبعد يا أستاذي القديييييييييير
    بالله كلي مسرة في تناولك لنصي بقدر من الاهتمام
    أعتز بهذا كل الاعتزاز
    وكل ماقلت على راسي
    لك خاااااااالص التقدير

  10. #30
    عبدالله الدرمكي
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب الفجر مشاهدة المشاركة

    مشاء الله ولا حول ولاقوة إلا بالله
    الشاعر المعلم سعد المسعودي
    أسمحولي في التداخل في تعقيبك على نص الشاعر عبدالله

    من رأي التعليمي ومرأياتي حول معاني الأبيات


    ,,,, البيت الأتي .. وأقصد الإرتكاز او المدخل :

    مستغرب بكفي علامات و حروق؟؟
    "زارع جمر واليوم حاصد رماده"




    الصوره الشاعريه هنا .. لم تتضح لي كما ينبغي ..
    كرماً لاأمراً .. لو أكرمتني بترك بعض المفاتيح ..
    للتأويل .. لإن لي حول ذلك تعليق ..

    الشطر الأول إستنكار للتعظيم فهو ليس التعجب لجهل السبب بل لحجم المصاب
    ثم زارع جمر واليوم حاصد رماده
    يؤكد أن الشاعر ميقن بالمصاب ولكنه
    جاء كمنبه له
    كمثل قولنا
    إن لم تذاكر ترسب
    فيقول الراسب
    أستغرب رسوبي وكله بسبب قلة مذاكرتي
    وهكذا

    وبالبيت التالي :
    بين الصحو والموت ميزني شهوق
    شهقة طعين إلي نكف من غماده


    من المعروف بالأصل إن الغماد ..
    هو غماد السيف ..كما يقال له أيضا جفير السيف..
    ... وأنا أقرأ بعجز البيت ..
    وأنت تقول :
    شهقة طعين إلي نكف من غماده
    حيث بالجملة التالية ..
    ( نكف من غماده )
    ... فالنكفوف تعريفاً : هو الرجوع ..
    وأنا أجد ( من ) ..
    يتضح لي أن الغماد .. ليس بالمقر الأساسي للشيء
    .. مع إن الحقيقه .. يفترض النكوف النكوف للغماد .. وليس
    من الغماد ..
    ...

    الغماد هو الشاعر في المعنى
    فهو وكأنه طعن نفسه بنفسه
    وعاد له سيفه لغمده ألا وهو الشاعر ذاته

    أتمنى تعقيبي صحيح!
    وننتظر عبدالله

    سعيد والله بوجودك هنا
    شكرا شكرا جدا على قراءتك العذبة والجميلة
    مشاركتك في النقاش أعطت طعما آخر للحوار
    لك الامتنان

+ الرد على الموضوع
صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك