نوّخ حمول الجرح وارخي شداده...

[سعد المسعودي]

الشاعر الراقي : عبدالله الدرمكي

بكل تأكيد رااائع .. بكل حالاتك ..
شاعر مميز .. وله بصمة شاعريه جميله :

هدي ظعونك ياشقى ع الحشا روق
لاحق وذا عمري هنيلك مداده

دام القوافل تدري الصدر طاروق
نوخ حمول الجرح وارخي شداده

ياسلام عليك ... بكل أمانه لقد راااق لي
هالبيتان كثيراً ..

...

ذا دمي الفاسد مضي عام مهروق
أحسن ولايبقى بعرقي فساده

هنا أيضا من الجمال الشيء الكثير ..
()()
()
,, أستاذي الكريم :"
بعيداً عن مايعني بالتحفظ .. ومن أجل الإستفاده لاأكثر..
يشرفني التساؤل .. عن الأتي .. ؟

,,,, البيت الأتي .. وأقصد الإرتكاز او المدخل :

مستغرب بكفي علامات و حروق؟؟
"زارع جمر واليوم حاصد رماده"

الصوره الشاعريه هنا .. لم تتضح لي كما ينبغي ..
كرماً لاأمراً .. لو أكرمتني بترك بعض المفاتيح ..
للتأويل .. لإن لي حول ذلك تعليق ..

وبالبيت التالي :

بين الصحو والموت ميزني شهوق
شهقة طعين إلي نكف من غماده

من المعروف بالأصل إن الغماد ..
هو غماد السيف ..كما يقال له أيضا جفير السيف..
... وأنا أقرأ بعجز البيت ..
وأنت تقول :
شهقة طعين إلي نكف من غماده
حيث بالجملة التالية ..
( نكف من غماده )
... فالنكفوف تعريفاً : هو الرجوع ..
وأنا أجد ( من ) ..
يتضح لي أن الغماد .. ليس بالمقر الأساسي للشيء
.. مع إن الحقيقه .. يفترض النكوف النكوف للغماد .. وليس
من الغماد ..
...
هذا ماأتضح لي .. وربما لديك التصوير .. المبرر
حيال تمريرك لهذه الصوره .. بهذه الكيفيه ..
أنتظر ذلك من قبل سمو شخصك السامي ..

فلا أستطيع القول إلاّ صح لسانك ليوم القيامه..

أحتراامي.

[كتاب الفجر]

مشاء الله ولا حول ولاقوة إلا بالله
الشاعر المعلم سعد المسعودي
أسمحولي في التداخل في تعقيبك على نص الشاعر عبدالله

من رأي التعليمي ومرأياتي حول معاني الأبيات


,,,, البيت الأتي .. وأقصد الإرتكاز او المدخل :

مستغرب بكفي علامات و حروق؟؟
"زارع جمر واليوم حاصد رماده"




الصوره الشاعريه هنا .. لم تتضح لي كما ينبغي ..
كرماً لاأمراً .. لو أكرمتني بترك بعض المفاتيح ..
للتأويل .. لإن لي حول ذلك تعليق ..

الشطر الأول إستنكار للتعظيم فهو ليس التعجب لجهل السبب بل لحجم المصاب
ثم زارع جمر واليوم حاصد رماده
يؤكد أن الشاعر ميقن بالمصاب ولكنه
جاء كمنبه له
كمثل قولنا
إن لم تذاكر ترسب
فيقول الراسب
أستغرب رسوبي وكله بسبب قلة مذاكرتي
وهكذا

وبالبيت التالي :
بين الصحو والموت ميزني شهوق
شهقة طعين إلي نكف من غماده

من المعروف بالأصل إن الغماد ..
هو غماد السيف ..كما يقال له أيضا جفير السيف..
... وأنا أقرأ بعجز البيت ..
وأنت تقول :
شهقة طعين إلي نكف من غماده
حيث بالجملة التالية ..
( نكف من غماده )
... فالنكفوف تعريفاً : هو الرجوع ..
وأنا أجد ( من ) ..
يتضح لي أن الغماد .. ليس بالمقر الأساسي للشيء
.. مع إن الحقيقه .. يفترض النكوف النكوف للغماد .. وليس
من الغماد ..
...

الغماد هو الشاعر في المعنى
فهو وكأنه طعن نفسه بنفسه
وعاد له سيفه لغمده ألا وهو الشاعر ذاته

أتمنى تعقيبي صحيح!
وننتظر عبدالله

[إبراهيم الميمني]

متابع لحين حضور عبدالله أو سوسن وبعد رؤية تعقيبهم لي تعليق بسيط وشكرا بارك الله فيكم

[سعد المسعودي]

هلااابك .. ياكتاب الفجر ..
مليون مرحباً بك ...

والله إنه يرفع مقامك .. يارب .. لروعة مداخلتك التي وبكل تأكيد
مكان الأعتزاز .. والمفخرة ..

.. وحول مداخلتك الجميله ..

مشاء الله ولا حول ولاقوة إلا بالله
الشاعر المعلم سعد المسعودي
أسمحولي في التداخل في تعقيبك على نص الشاعر عبدالله

من رأي التعليمي ومرأياتي حول معاني الأبيات


,,,, البيت الأتي .. وأقصد الإرتكاز او المدخل :

مستغرب بكفي علامات و حروق؟؟
"زارع جمر واليوم حاصد رماده"




الصوره الشاعريه هنا .. لم تتضح لي كما ينبغي ..
كرماً لاأمراً .. لو أكرمتني بترك بعض المفاتيح ..
للتأويل .. لإن لي حول ذلك تعليق ..

الشطر الأول إستنكار للتعظيم فهو ليس التعجب لجهل السبب بل لحجم المصاب
ثم زارع جمر واليوم حاصد رماده
يؤكد أن الشاعر ميقن بالمصاب ولكنه
جاء كمنبه له
كمثل قولنا
إن لم تذاكر ترسب
فيقول الراسب
أستغرب رسوبي وكله بسبب قلة مذاكرتي
وهكذا

.... تأويل رائع من إنسان أكثر روووعه ..
وحول هذا البيت بالذات ..
وحسب إشارتي بإن الصورة الشاعريه لم تتضح لي بالشكل الواجب
إن أستشفها عليه .. كمــا ينبغي ...
وأكيد .. الإجابة الوافية والشافية يمتلكها .. مالك هذا النص ..
لذلك لازلنــــــــا بالإنتظار .. وبشغف ..

الغماد هو الشاعر في المعنى
فهو وكأنه طعن نفسه بنفسه
وعاد له سيفه لغمده ألا وهو الشاعر ذاته

أتمنى تعقيبي صحيح!
وننتظر عبدالله

.. فالغمــاد هو بيت السيف ..
فلا أعتقد إن شاعرنا الراقي : عبدالله ..
بحكم شاعريته الجزله .. والمعروفه
إن يكون ماأشرت أنت له ..
هو فعلاً التمرير التصويري .. لما خلف أنفاس هذا البيت ,,


.. ولسمو شخصك السامي .. سمو أحترااامي


أخوك : الحرالأشقر

[ليلى الوحيمد]

صح فكرك ومنطوقك يالقدير على هذه الراائعة والله يسعدك ويحفظك ولاهنت

[عبدالله الدرمكي]

روووووووووووووووووووووووو ووعه مبدع وروووح الحروووووق والتصاوير مبدع مبدع وأنا أخوك

إنت إلي روعة
تصدق بالله إني أتفاءل بوجودك
لك المخوة الصادقة

[الفيصل]

شاعر البصمه شاعر الشموخ كما تحب أن تسميك أستاذتنا السوسنه في هذه القصيده أبدعت في تفردك في التصوير والنص رائع وننتظر نهاية النقاش حتى ندلي بدلونا

[عبدالله الدرمكي]

ولك الشكر كله
لك الود وتحية على المرور اللطيف

[عبدالله الدرمكي]

عبدالله الدرمكي قصيده تجلت في مشهد عنيف لتوصل القصيده بكل قوووه

تسلم ياخليل المحبة والعشق
والله شرف وجودك هنا لقراءة نصي
لك بالغ التقدير

[عبدالله الدرمكي]

له له له يااابوووحمد

جعلتني أتنفس الصعداااااااااااااء ياعبدالله

شاعر الشموووخ الذي لا يشبه أحد

في كل مررررره تأتينا محملا بالجراح وبالعزف المختلف عن ما قبله

هناااا

أهديك بحرا مرصعا للموجع عله يخفف حروووق الحروف

مستغرب بكفي علامات و حروق؟؟
"زارع جمر واليوم حاصد رماده"

وهل أجمل من هذا يا عبدالله
وهل أروع من الحديث عن الذات وإسقاط الحدث على كاهل الشاعر ؟؟؟

أبدعت وربي

قم يافرح وارحل من الصدر معتوق
وسلم على م أعرف..""أظني السعاده"

الله الله الله سلممممممممممم على م أعرف

ورررررررربي قمه
أسمع بها واعوام أسعى لها شوق
وفي ساعة اللقيا اغتشت في صماده

مقنع يلو يخنق وسط جيدي الطوق
أرحم من أتعاس البخت في قلاده

لا حول ولاقو إلا بالله
خنقتنا معك بهذه التصاوير يابو حمد أرحممممممممم

هدي ظعونك ياشقى ع الحشا روق
لاحق وذا عمري هنيلك مداده

دام القوافل تدري الصدر طاروق
نوخ حمول الجرح وارخي شداده

بين الصحو والموت ميزني شهوق
شهقة طعين إلي نكف من غماده

والله كتبتها ووصفتها وصورتها وجسدتها في قمة الروووعه
ملحمة داميه بالآهات
تنفسناها سويا في كل بيت

صارت قناعة لي أمس مضغة حلوق
وآنا استسيغبها رضى أو عناده

رجواك ياثوب الصبر لفني ولوق
لو ماسترت أقول "أجر وعباده"

أصفق لك

وربي الكعبه

ويل الرطب والعين تتذوق عذوق
بالعين ماينجي العذق من جراده

والله راضي لو ظلم صرت مشنوق
"لكن إذا مشنوق يوم الولاده"!!!
أفضل ما راح تجرب الدنيا وبلاويها هههه
ذا دمي الفاسد مضي عام مهروق
أحسن ولايبقى بعرقي فساده

صافح كفوفي بروف في كفي حروق

والحرق ماتكفيه "آسف" ضماده.

الله وأكبر يابو حمد

ذكرتني بقصيده أقول فيها :طار حنا العيد يا آمنه **والجرح لازال فيديني

وربي إني في كل نص لك

أشعر أنك راااااااااائع بل أكثر

تضيع الحروف

فعلا عشت النص

فعلا أحسست بألم في يدي وبحرق وبجرح

شعرت أن الدم الفاسد لا بد أن يخرج من أوردتي وإن كان الألم فوووق التحمل

رااااااائع
وأمد يدي أصافحك برووووف
يامن نزفت الحرووووق حروووووووف من عقيق وجواهر

أبدعت أبدعت أبدعت

أما هنا فيعجز الكلام ويعجزالصمت أيضا
والله وش اقول
سيدتي أنتي غيييييييييييييييييييييييي يييييييييير
شكرا على المساحة الطيبة