هلا وغلا أستاذي المهند والله هو تذكير بقدرة الله جل وعلا ،،،والحمدلله أنها مرت بسرعه من مسقط والله قدر الخير وما أحد تضرر الحمدلله

وأشكرك جدا وسبحان الله حين تعانق العاصفه الرمليه السحاب كونت مشهد عظيم فيه من القدره الإلهيه ما يخشع له القلب ويندي له الجبين