الفطار المصري ، و الاستعداد للعودة للوطن ، ,الكثير من الحب ...







في العودة كان الشاب صاحب الملامح المصريةالجميلة محمد و الراقي جداً أبو ملاك في إنتظاري ....الطريق حمل الكثير من القصص والكثير من المعرفة....إرتعش قلبي و أنا أسمع في المذياع







"عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا"







كانت سورة يوسف تغلف روحي بحنان ، تمسح عن روحي الكثير ، رافقني محمد إلى داخل المطار ، هناك ودعت مصرالحبية على أمل العودة ....





































































































































سالم ...كان في إنتظاري ، هو الرجل الذي رافقني خلال عودتي من دبي ، رجل عماني طيب القلب و أكثر ، أخبرته عن كل المخاوف التي تبددت و عن جمال مصر






تصل لعمان فتلتقي عيونك بقلبك ...حفظكم الله لنا وطناً سيدي














و أخيراً ...كعكة من المهند للإحتفاء بعودتي ...



شكراً لكم جميعا



السوسنه بنت إسماعيل
"قصائد مصر قريبا لعيون أحلا جمهور "





-