المتحف المصري ، كان محطتنا الثالثة ، لا يمكن وصف مقدار الجمال الذي يسحر العيون ، تماماًَ كسحر جمال العيون المصرية ....أحببت كل التفاصيل ، و التعامل و القطع الأثرية التي كان أ.أحمد يعطيني نبذه عن القطع المهمة و يسترسل في الشرح ، إلى فخامة غرفة المقتنياة الفرعونية الذهبية حيث يمنع التصوير للأسف































































































































































































































































































































































































































































































































































































































بعض التماثيل مرصعة بثلاث من الأحجار الكريمة ، كان بريقها يسلب العقول ، جنباً إلى جنب و جمال الهندسة و التصميم ،لن يوصل لك أي برنامج ثقافي مقدار الفخامة و الرقي و الحرفنة ، أنت تتحدث عن تاريخ قبل 5000سنه!، كنت مسحوره بجمال العيون المصرية و بجمال عيون التماثيل التي تزداد بريقا كلما سلطت الضوء عليها ، تستشعر أما مقتنيات المتحف ببساطة ما نمتلكه الآن في الكثير من الجوانب !

شاركني اللحظة رجال مصر الشرفاء ...شكراً لكم جميعا من القلب