إنتهت الجولة السياحية في الأهرامات ، يعلم جمهوري مدى حبي للحضارة المصرية ...فكانت هذه الزيارة بقيمة قراءة كتاب تاريخي عن مصر و أكثر ...
توجهنا لعدد من المحلات و الأماكن الراقية التي كانت من إختيار أ. أحمد بالطبع ، فأنا من النوع الذي يؤمن بدور الخبرة خصوصا في الرحلات السريعة ، و حددنا أماكن لم أزرها لزيارتي القادمة بإذن الله ...


هُدى فتاة مصرية رقيقة و لطيفة ، إستمتعت بسماع شرحها و أنا أرى سير العمل في صناعة قوارير العطر و الفواحات الجميلة، منعتني الزيارة السريعة من أقتناء الزجاجات ولكني لم أقاوم عطر اللوتس الذي سلب عقلي ! جميلة أنت يا أم الدنيا




وشاح بألوان زهر السوسن لم أضع صورته كالكثير من الصور و المعلومات التي أأجلها لمعرضي بعون الله ، الصناعة المصرية صناعة أصيله وممتازة و لذلك لا يمكن مقاومة الإقتناء...جميله هي مصر للأمانة

في مصر تبدو المرأة في قمة الهدوء و الرقي ، ربما التعامل مع السواح زاد ثقافة الحوار لدى المرأة المصرية ، كون المجتمع المصري مجتمع مفتوح على الآخر كما نعلم...
إستمتعت بالشرح الذي قُدم لي و إقتنيت أوراق البرده لأعمالي الفنية القادمة بإذن الله