فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُوسُفَ آوَىٰ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ (99)















إقتربنا من مصر ، كان الحُب أكبر من التعبير ... لم أشعر بشيء للوهلة الأولى إلا بالهدوء و الطمئنينة!























الأشخاص ، و الأماكن و الملابس كلها بدت تماماً كالمسلسلات و الأفلام المصرية ، الفارق الوحيد هو مقدار الطمئنينة التي تستشعرها في مصر ، كان في إنتظاري في مصر "محمد" ...شاب مصري لطيف و وسيم ، و يمتلك بلا شك روح طيبة و مرحة ...





























































كان اول ما أتذوقه في مصر حلويات المولد ، كانت من إختيار محمد بالطبع و الذي إختار لي وجبة خفيفة أيضا ، و أما أبو ملاك فكان في قمة الرقي و التعاون ،