"


"
أولا:


"


بك أخي الكريم فارس الشعر



"






"

وثانيا:



"



بكل غيور على دينه



"




"
و

"



بريح الجنه



"





"
و


"

بأنصار رسولنا الكريم
محمد ابن عبدالله
عليه وعلى آله أفضل الصلاة
وأزكى السلام


"

"


"

" وهنا أقول قد قالها العبري "


"

ذاك النبــــي محمــــــد نور الهدى .. جعل العقـــــــول صحيحة الأفهام

عذرا رســـول اللـــــــه خطة كافر .. كالسيــف يشهـــــر لحظة الإعدام

بأبي وأمي أنت يا شمـس الضحى .. نفـــــــديك بالأرواح والأنســــــام

أين الغيــــــــور لدينــــــه ونبيـــه .. بل أيـــــن كــل معارض مقـدام ؟

أين الـــــذي جعـــــل النبي ضياءه .. وحبيبـــــه من قبـــــل أي إمــام ؟

يا أمتـــــي ســـب الرسـول مهانة .. للعُـــــرب والإســـلام والأحكـــام

خسـئ الذي رغب التعبث بالهدى .. قـــد كان في حلــــــم وفي أوهـــام

مهما جـــــرى لن يستطيع تعبثـــا .. كيف التعبـث بالضيـاء السامي ؟!

محمد العبري


"

وأنا أقول إلا رسول الله

"

أختكم

الحـــرف اليــــماني

"