(ثويبة) أحدث روايات الشاعره والرسامه العمانية سوسن إسماعيل (حصرياً )
    أماسي الشاعرة الشهيرة السوسنه بنت إسماعيل    وردة السلطان قابوس    إني فتنت      فخر الأمه    لا تَسألوني عَنْ حُدودِ هَيامي!    قابوس أنت العيد انت الجائزه     تجديد العهد    بمناسبة عودة  الغالي مولانا حضرة صاحب الجلاله حفظه الله    في وصف سيد النبلاء     شخصيةٌ لم تأتها الأعوام    حفل تدشين السوسنه .نت    حفل السوسنه .نت2     منبر الشاعره الأصيله زيانه الحجيه     ملك الحرف أبي الغالي الشاعر إسماعيل اليماني



+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 10 من 32

العرض المتطور

  1. #1
    كتاب الفجر
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اعذرني أخي حسين في عُمان لم نكن نصافح الرجال.



    القاصه والروائيه العمانيه القديره أستاذتنا السوسنه حين يهب الله لبشر كل ما وهبك لا شك أن ما يأتي منه يكون مميز ولافت،في عمان بلد الشرف والأخلاق التي تميزت عن كل الدول العربيه بالأصاله والخلق والحياء نعم في عمان وهذه الجمله أوضحت الكثير من تشربك لمعاني الخلق الراقيه وأحب أن أشرك على هذه الرواية التي أتت موفقه جدا وأجبرت الدمعه على الحضور في أحداق العيون،نأسف أن نسمع مثل هذه القصص ونأسف لوجود ذئاب بشريه ولكن الأسره هي الأهم والتربية أتت ناقصه لثويبة فإبعادها بسبب مرضها وأسباب جتماعيه عن هذه المواضيع جعلها طفله بكر عذراء كطبيعه لم تلمسها أيدي البشر،بالإضافه لموضوع حساس جدا وهي الثقه العمياء بكل من تكلم بالقرآن وأحب أن أعلق على رد أختنا الأديبه بسمه أن ثويبة كانت جارية أبو لهب أيضا وأعتقت حين زفة بشرى مولد نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ويقال ان أبا لهب يخفف عنه في النار لعتقه لثويبة،وهنا جاءت الرواية بالمعنى المرادف في تركيب دخول أحمد بدفنه لثويبة للنار بعد أن كان ذالك الورع الملتزم
    الكثير من الإشتغال على الرواية جعلتها تأخذ بعد سياسي إجتماعي أخلاقي فكري محلى بوصف جمال الشخصيات لتلقي المشهد في دائرة الفكره والمحور الرئيسي لما يعيشه الناس من مظاهر قد لا تدل على السعاده الأبديه ولي عوده أخوكم المشايخي
    شكرا شاعرتنا الأروع
    التعديل الأخير تم بواسطة كتاب الفجر ; 01-24-2012 الساعة 10:34 AM

  2. #2
    الدم الأزرق
    شخصية مهمه في تاريخ السوسنه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب الفجر مشاهدة المشاركة
    اعذرني أخي حسين في عُمان لم نكن نصافح الرجال.




    القاصه والروائيه العمانيه القديره أستاذتنا السوسنه حين يهب الله لبشر كل ما وهبك لا شك أن ما يأتي منه يكون مميز ولافت،في عمان بلد الشرف والأخلاق التي تميزت عن كل الدول العربيه بالأصاله والخلق والحياء نعم في عمان وهذه الجمله أوضحت الكثير من تشربك لمعاني الخلق الراقيه وأحب أن أشرك على هذه الرواية التي أتت موفقه جدا وأجبرت الدمعه على الحضور في أحداق العيون،نأسف أن نسمع مثل هذه القصص ونأسف لوجود ذئاب بشريه ولكن الأسره هي الأهم والتربية أتت ناقصه لثويبة فإبعادها بسبب مرضها وأسباب جتماعيه عن هذه المواضيع جعلها طفله بكر عذراء كطبيعه لم تلمسها أيدي البشر،بالإضافه لموضوع حساس جدا وهي الثقه العمياء بكل من تكلم بالقرآن وأحب أن أعلق على رد أختنا الأديبه بسمه أن ثويبة كانت جارية أبو لهب أيضا وأعتقت حين زفة بشرى مولد نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ويقال ان أبا لهب يخفف عنه في النار لعتقه لثويبة،وهنا جاءت الرواية بالمعنى المرادف في تركيب دخول أحمد بدفنه لثويبة للنار بعد أن كان ذالك الورع الملتزم
    الكثير من الإشتغال على الرواية جعلتها تأخذ بعد سياسي إجتماعي أخلاقي فكري محلى بوصف جمال الشخصيات لتلقي المشهد في دائرة الفكره والمحور الرئيسي لما يعيشه الناس من مظاهر قد لا تدل على السعاده الأبديه ولي عوده أخوكم المشايخي

    شكرا شاعرتنا الأروع


    تحليلك أعجبني بشده يا محمد بارك الله فيك ،ربما هناك بعد آخر لم نصل له بعد فعلا رواية رائعه بحق

+ الرد على الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك