أي حجر هذا الذي لاينفطر قلبه على ثويبة في كل مشهد ضوء وأمل ثم تعتيم ليعود للضوء لينتهي بظلام دامس وكانت ضحيه
حفظ الله كل النساء ولابد من أن تتعلم الفتاه كل شيء في منزلها حتى لا تبحث عن التعلم في أيادي قذره