لحسن الحظ أن إحدى المشرفات كانت عمانية ،مما أثار سعادة بالغة لدى أحمد،فسلمها يدي ثويبة واوصاها بها خيراً حيث كانت هذه المشرفة وتدعى"مريم"إحدى خريجات الكلية وتم تعينها هناك لتكمل دراساتها وتعمل في نفس الوقت.باح لها أحمد بسره الذي كان يخفيه لأعوام ،فثويبة رغم جمالها وإكتمالها إلا أنها مصابة بتكسر في خلايا الدم وتشوه في القلب ،وأوصاها بها خيراً .
طلب منها أن تزور غرفتها في كل مساء وأن تكتم السر.

الشاعره والكاتبه المعروفه غاليتي السوسنه
ليست القصه الأولى التي أقرائها لك
ولكنها الأكثر إيلاماً ومخاطبه لجراح النساء في المجتمع الشرقي
لي مداخله واسعه ومستفيضه
حفظ الله كل بناتنا وأخواتنا
وحفظك المولى وأما القصيده وأقسم بالله
ففيها لغه عنيفة وصريحه لا تقبل القسمه على 2
وهي صفعه في خد الأباء الغافلين
ألف شكر لك وأسجل إعجابي بك وبروائعك ومواهبك ماشاء الله