في القلب نحفرها بقطرات دم على أضلاع الإبداع
الشاعر الدكتور أحمد ،رحم الله والدنا وحشره مع الأنبياء والصديقين

هو جرح الأب لا يندمل


أحسست وأنا أقراء وكأنما هي حالي حين فقدت أبي رحمة الله عليه

ياااااه الأب حضن وظل لا تعوضه عنا الدنيا

ولا حول ولا قوة إلا بالله



من أروع الأبيات التي لامستني بقوه:


أبي يا أرق الناس قـلـبـا وقـالـبـا وأوفي بـعـهـد لـســت ممن يـماطـل



مصابي كـبـيـر فــوق كل تخـيـل وهـمي ثـقـيـل لا يـطـيـق التحمـل



فكم كـنـت تحنو والحـنـو طبيعــة وما كنـت تـقـسـو سـاعة أو تجهـل







دمـاء بقـلبي مـنـك تسـري وأعـرقي وســر يـعـاف الـبـوح مـازلـت أحـمـل






ومـن يـرتـدي ثـوب البـنـوة كـاذبـا كـمـن يـرتـدي ثـوب الأخــوة ســافـل



وكـم قـلـت لـي كـم قـلـت لي من مقالة كـأن الـذي تـوصـي كـتـاب مـنـزل


يالله فعلاااااا هو الأب
هكذاااا كما وصفت
وهكذاااا هو الفقد مؤلم ومخيف

حفظك الله ورحم أبائنا ورزقنا اللقاء معهم في جنة صدق عند قدير مقتدر

لله درررررررررررك من شاعر