أبو محمد من الشعراء اللي أحب أمزح معهم فبعد ما قرأت القصيده
تواصلت معه بخصوص عنوان القصيده فقال أنه نوع من التغير


فكان هذه الأبيات الإرتجاليه دعابه لأبو محمد ملك القصائد وهو أستاذ غالي وربي علي كثير


أجيبها هنا للذكرى يا بو محمد والباقي ماكو شيء منه يصلح نجيبه أخاف أدش العالميه من اوسع أبوابها ههههه


للذكرى

(إبليس يدخن!!)


إبليس يدخن!! قلت وش هي العجيبه
والشمري روج لهذي البضاعه..........................

المالبوروا لجل عينه لجيبه
إصبر علينا يا الحلو ربع ساعه..........................

مادام سوق الشعر قد هز جيبه
خلنا نقول إنا معاهم رباعه..........................

وما دام أبو محمد يجيبه يجيبه
خلنا بعد سكره نصلي جماعه..........................


يا مفتي عصرك لا تظنها غريبه
مفتي وفاسق دام وضعي مجاعه..........................


أساير المخطي وأهني المصيبه
ما دام وضع الشعب فقر وصياعه..........................

لو جيت لي مؤمن أنا لك كتيبه
ولو جيت فاجر أفجر فنص ساعه..........................


نجامل الواقع على كل ريبه
ما دام شفت الكلب ياكل سباعه..........................

واويح نفسي والقضيه عصيبه
وأبو محمد ما غدى م الجماعه..........................



السوسنه