كانت إحداهن أيضا كلب بوليسي يراقب الأجهزه والإتصالات وكأنها معينه في الموساد ،وكانت تصف الكل بلا إستثناء (بقلة الأدب وقلة العقل وإلخ)
وكنت انفر من الجلوس معها لاني لا أحب مراقبة الآخرين لتكون هي حديث ذالك العصر في أكبر قصة حب في البلد!


صدقتي يالسوسنه وهذا خطاء ناتج عن نقص التربيه في المنزل وغيره من أسباب وفي النهايه يجب أن يراعي الإنسان الله في كلامه وتصرفاته لأن نهاية هؤلاء دائما تكون عبره
حفظكم الله أخوكم راشد