أنا وحروفي ...قصة أزلية...ينمقها التنين حين رواية...وينفثها نارا على وقع غيمة...ويعلنها فيَّ إبتداء نهايه...ينادمها العنقاء في بعد كوكب...تقلدها عشتار حين غواية..أُرَوِعُكمْ مادام حرفي قصيدةً ...وأربط شيطاني ...وأكسرُ آنية!


مقدمه تجبر الجسد على الخوف والوقوف بتمعن
ماشاء الله
جميلين كنتم

اخوكم الفيصل