هلا وألف هلا .. يابعد رأسي
وأبشر بعزك .. والشرف وأصل التشريف لأخوك ..
أما بخصوص البيت :
وشعر ٍ على تشفير وأسقـاط ولغـوز
في قمـة حضـوره سقـوط أعتبـاره
قبل هذا .. دهيني أتفلسف شيء من الوقت >>>>> فرصه خخخخخخخخخخخخخ
أخوي الغالي : الفيصل ..
لما نتوقف على نق دائرة الساحة الشعبية بوقتنا الراهن ..
لنتأمل بشفافيه كل ماهو مطروح أمامنا والأغلب لأخفيك سراً محسوب على الشعر
حينما نجد أو بالأصح نقرأ أو نستمع لنصوص يتبادر لأذهاننا تقريباً من الجزم بإنه قد سبق
لنا وإن أستمعنا لهذه النصوص وبكثر وتحت مظلة مسميات عده
والسبب لايتجاوز تجميع الأبيات المنثوره هنا وهناك وذلك من قبل هولاء الشعر ليأتو من
بحر قطره .. ليجدو بالمقابل تشريع الأبواب لهم أعلامياً .. ليأخذو شيئاً من التلميع
في أستغلال ضعف ذائقة أغلب شرائح المتلقون للأدب ليكتفو بثقتهم للإعلام
فتجدهم .. يتهافتون كالحجاج لجماهيرية هذه العلة الشاعرية الملمعه .
ليكون ضحايا سوء هذا العمل أناس تمتلك موهبة وكنوز الشعر .. ولكن لايعنيها
الطلوع قد ماتعتبر الشعر صديق للفضفضة ساعات الضيق ..
ومن ماأوضحته أعلاه .. ومتى ماأراد الشاعر إن يكتب للتاريخ لاللتلميع
وهو بالفعل قادر على ذلك .. يجب عليه إن يحضر ليبقى .. لا للحضور ليموت ..
فتطوير المفردة وأقتناص الفكره وتمرير الصورة الشاعريه مطلب أساسي للشاعر
فعندما نعلم إن هناك من تجاوز أدب الفلسفه لهذيانها ولو كان العدد حتى تاريخه
لايتجاوز المائة قلم إن لم يكون أقل .. نغلم أيضا بإن بلون الشعر مافوق تجاوز الفحولة الشاعريه
للنخباويه .. وهذا الشيء لأخفيك جماليته .. ولكن لأأخفيك أيضا سراً .. ندرة وشح وصول تأويل المتلقي
بكافة شرائحه لهذه الأستشفافية ..
فهنا .. وعندما يحلق الشاعر خارج سرب محدودية تأويل المتلقي بهذا الإبداع المذهل
بالأكيد بلحظات نشوة هذا الشعر وقمة هذا الإبداع .. ليأتي لأجل التألق .. يجد نفسه في جب بئر السقوط ..
لأصطدام تألقه بضعف تأويل المتلقي
فماذا نتوقع مردود هذه النتيجة على هذا الشاعر المذهل ..
شيء معروف الإحباط هي بداية النهاية لنكون بالاول والأخير نحن المتعطشون لمثل هذا الإبداع الخاسرون
لتواجد هذا الشاعر الجميل ..
وبالمختصر للمختصر
يجب على شعراء النخبة إن لايقفلوا الأبواب لمداخل التأويلات الأستشفافيه للمتلقي
على الأقل ولو مفتاح واحد يتنفس تزاحم هذا الإبداع عن طريقه ..
ليتأكد ومتى ماأقفل المداخل بنوافذها عن ال‘بحار بأنفاس مايكتب
كتشفير .. أو أسقاط .. أو الإلتغاز بنصه .. فمصيره الطريق المعاكس من القمة للسقوط ..
هذا ماأشرت لـه بهذا البيت .. بالذات ..
ولو توقفت مابين
قمة حضوره
و
سقوط أعتباره
لأنكسفت ضبابية ذلك .. كل ماأتمناه من القلب إنني قدر أوصل فكره أبعاد رسالتي بهذا البيت اما باقي أبعاد أنفاس رسالة أبيات القصيده
حسب مايتضح إنه مستشف من قبل الجميع بوضوح ..
____
ولهذا الإستشفاف
أسميحك العذر لأترك لك أقرب الأمثال ..
الشاعرالعماني والجميل بكل حالاته : فهد السعدي
بالنسخة الأخيره بشاعر المليون ..
عندما تغزل بأبوظبي ..
وبشاعريه نخباويه حلق خارج سرب تأويل المتلقي
ليحرج اللجنة على بكرة أبيها .. عندما كل منهما غنا بقرآته لنص
على ليلاها ليتهموه بتعرية وصف حبيبته الجسدي خخخخخ
والذي لم تجد لها مخرج .. إلاّ لتذبح هذا الإبداع أمام المتلقي
شحيح وقليل الثقافه .. وتبعده بأقل الدرجات ليجد نفسه خارج المنافسه
وهو ضمن الذين لهم الأحقية بالبقاء ..
وتفضل بقبول سمو أحترامي