المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : .. ( حيآتنُـًـآ َأشًآرآت مـُروريـَہ ) ..



نور الكون
07-31-2011, 11:16 AM
http://www.upoman.com/files/2774.gif

.. ( حيآتنُـًـآ َأشًآرآت مـُروريـَہ ) ..



( قف )


مع نفسك أيها الإنسان و حاسبها جيداً على تقصيرها في حق خالقها و قل لها
يا نفس لله توبي ... كفى يا نفس ما كان كفاك هوى وعصيانا ...!!







( ممنوع الدوران )


أيها المسلم ... إنطلق في طريقك إلى الله عز وجل بالتوبة والعمل الصالح
و لا ترجع إلى الوراء و تنتكس بعد الهداية بل اسأل الله التوبة و الثبات و حسن
الإستقامة و ردد دائما (( اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك ))







ممنوع الدخول


لا تدخل أي مكان يكون سببا لمعصية الله عز وجل و لا تذهب بقدمك إلى
معصية خالقك ..




( أمامك دوار )


الأيام تدور و السنين تمضي ... فأحرص على إستغلال وقتك في الخيرات
و الطاعات و القربات إلى رب الأرض والسماوات و أكثر من قراءة القرآن قبل
أن تكون تاريخا لمن بعدك لا يذكرون إلا اسمك ويقولون ( الله يرحمه ) ... !!




( أحذر )



فإن الشيطان يزين لك الطريق حتى تزلق فيه و تسقط إلى الهاوية فاستعن بالله وتعوذ من الشيطان الرجيم
و أرجمه بالآيات الزواجر إن كيد الشيطان كان ضعيفا ... !!




( هاتف )


كن دائم الإتصال مع الله عز وجل بالصلاة و الذكر و الدعاء ... و كل ما يوثق
الإتصال بالله تبارك و تعالى وإذا همك أي أمر فاستعن بالله عز وجل فإنه
خير معين ..



( أمامك إشارات )



قف قبل البدء بأي عمل و أسأل نفسك ... هل هذا العمل يرضي الله عز وجل ؟
و هل هو خالصا لله عز وجل ؟ أم للبشر نصيب من حركاتك و سكناتك ... !!



( أمامك طريق ضيق )



هذا الطريق لا يسع إلا لشخص واحد بكفنه فأسأل الله أن تكون ممن يوسع
مقامهم و تغسل خطاياهم بالماء و الثلج و البرد و أعمل لذلك و أستعذ بالله من
الظلمة و الضيق و ما لها و أعمل لذلك الضيق حتى يوسع لك ..







( محطة وقود )


تزود بالوقود .. فإن الطريق طويل .. و النهاية إما إلى الجنة وإما إلى النار ..







( طريق للمشاه )


اختر صاحبك في رحلتك بهذه الدنيا و أعلم بأن الأخلاء بعضهم
لبعض عدو إلا المتقين ..



مما تصفحت

قلب معاذ
08-14-2011, 09:19 AM
( طريق للمشاه )


اختر صاحبك في رحلتك بهذه الدنيا و أعلم بأن الأخلاء بعضهم
لبعض عدو إلا المتقين ..

فعلا الأخلاء بعضهم لبعض عدو إلا المتقين
ماشاء الله طرح مميز غلاي

لا تطيلي الغياب