المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رجل غيور على المسلمات



يوسف
11-14-2011, 01:25 PM
http://i769.photobucket.com/albums/xx339/wsxwsx100/untitled-2.jpg

هذا هو الرجل الشهم الشجاع رشيد نكاز الجزائري الأصل الذي وضع مليون يورو من ماله الخاص كرصيد بحيث يتم الدفع منها أي غرامة تضعها السلطات الفرنسية على كل فتاة مسلمة ترتدي النقاب

http://i769.photobucket.com/albums/xx339/wsxwsx100/1314076587.jpg

ومنذ بدء تطبيق قانون منع غطاء الوجه بعث رشيد نكاز بخطابات إلى كافة مراكز الشرطة في فرنسا يتطوع فيها لدفع كل الغرامات التي يحررها أفراد الدوريات ضد النساء اللاتي يخالفن القانون وينزلن إلى الشوارع بنقابهن و قد صرح متوجها بكلامه للمنتقبات ( إرتدين النقاب وانا اسدد عنكن )

وهذه أحدى صور رشيد نكاز هذا الرجل الغيور الشهم وهو يسدد بنفسه عن أخواتنا المسلمات المنتقبات في مراكز الشرطة في فرنسا ويخرجهن مرفوعات الرأس

http://i769.photobucket.com/albums/xx339/wsxwsx100/570552_174867.jpg

رشيد نكاز الرجل .. الذي قال لا لفرنسا ..
وقال بالفـــــم المليـــــــان لكل المسلمات في فرنسا ( أخرجي حرة وأذهبي حيث تشائين وانا سادفع الغرامة )

ياالله مااروع هذا الرجل الغيور على نساء المسلمين فهل نجد قول او تعبير لشكر هذا الرجل

أستمع لشيخنا الحويني حفظه الله وهو يقول عنه انه رجل واحد هزم دولة بموقفه وشهامته وغيرته على أخواته المسلمات

خليل المحبه
11-14-2011, 02:04 PM
كفو والله كفويا رشيد كل إنسان بحريته ..............لييييييييييييييييي يييييييش يقيدوا حرية المسلمااات

معاذ
11-14-2011, 03:30 PM
والنعم فيه والله يكثر من أمثاله

مريم
11-14-2011, 04:52 PM
رجل شجاع يستحق الثناء

سوسنة إسماعيل
11-14-2011, 05:21 PM
بارك الله فيه فالنقاب شريعه سماويه في اليهوديه والنصرانيه والإسلام وكنت ارغب أن أتحدث عن الموضوع لكن وجت هذه المقاله التي تغنيني عن الحديث أتمنى لكم الإستفاده:


الحجاب في العهد القديم :

يضمّ العهد القديم مجموعة من النصوص التي تدلّ بلفظها الواضح على أنّ الحجاب كان شريعة ربّانية ملزمة للنساء, وقد كانت هذه النصوص معلومة للأحبار الذين أخذوا من عامتها حكم وجوب الحجاب على المرأة اليهوديّة[1] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn1), لكن مع تأثّر اليهود بالمجتمعات الغربيّة, وتحوّل اليهوديّة من دين مرتبط -إلى حد ما- بأصله السماوي, إلى انتماء عرقي ضيّق يتبنّى في الأغلب الفكر الليبرالي الغربي الغالب؛ غابت هذه النصوص عن جلّ ساحات الطرح الفكري العملي ..
ويلاحظ في هذه النصوص أنّ الكثير منها لا يقف عند شريعة تغطية المرأة شعرها, وإنّما يتجاوز ذلك إلى القول بتغطية الوجه, وبالتالي ستر المرأة كامل جسدها؛ تقول الموسوعة اليهوديّة: ((The Universal Jewish Encyclopedia)) تحت عنوان ((Veil)) في بيان أمر النقاب في العهد القديم: ((النقاب لتغطية الوجه. يضمّ الكتاب المقدس عدّة كلمات تترجم عادة على أنّها (نقاب). المعنى الدقيق لهذه الكلمات غير معروف, ربّما هي تشير إلى ملابس أخرى تستعمل هي أيضًا لتغطية الوجه. كلمة צע'ף استُعمِلت لرِفقة (تكوين 24/65) وثامار (تكوين 38/14, 19), الألفاظ الأخرى التي استُعمِلت في الكتاب المقدّس للنقاب- رغم أنّ معناها ليس دائمًا قطعيًا- هي צמה (إشعياء 47/2, نشيد الأنشاد 4/1,3, 6/7) وרד'ד (إشعياء 3/23, نشيد الأنشاد 5/7) وרעלה (إشعياء 3/19)))[2] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn2)
وسنتناول هنا أهم نصوص العهد القديم التي تظهر المكانة الشرعية للحجاب في تلك الأسفار التي يقدّسها اليهود -والنصارى أيضاً-؛ بما يجلي الحقيقة من منطوق النصوص ومفهومها..

****
جاء في سفر التكوين 24/64- 65 : ((ورَفَعَت رِفقَةُ عَينَيها فرَأَت إِسحق فقَفَزت عنِ الجَمَل، وقالَت لِلخادِم: ((مَن هذا الرَّجُلُ القادِمُ في الحَقلِ لِلِقائِنا؟)) فقال الخادم: ((هو سَيِّدي)). فأَخَذَتِ الحِجابَ واحتَجَبَت به.)) (ترجمة كتاب الحياة) وفي ترجمة (الفاندايك): ((فأخذت البرقع وتغطت.))
((ותשא רבקה את-עיניה, ותרא את-יצחק; ותפל, מעל הגמל.
ותאמר אל-העבד, מי-האיש הלזה ההלך בשדה לקראתנו, ויאמר העבד, הוא אדני; ותקח הצעיף, ותתכס. ))
ماذا فعلت ((رفقة))؟
لقد أخذت ((الحجاب/البرقع)) ((הצעיף)) (هتصاعيف) و((اكتست)) ((ותתכס)) به .. وهو –كما تقول الموسوعة الكتابية ((The International Standard Bible Encyclopaedia)) رداءٌ كبير كان يستعمل في ذاك الزمان لتغطية الوجه أيضًا![3] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn3)
لقد استعملت الترجمة السبعينيّة اليونانيّة كلمة ((τὸ θέριστρον)) في مقابل كلمة ((הצעיף)), وهي اسم لرداء صيفي خفيف يغطّي البدن, وخاصة الرأس[4] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn4), وقد ذكره ((ترتليان)) في الفصل 17 من كتابه ((de Velandis virg.)) وقديس الكنيسة ((جيروم)) في كتابه ((ad Eustoch.)), كلباس كان النساء العربيات يرتدينه في القرون الميلاديّة الأولى.[5] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn5)
استعملت نفس هذه الكلمة في الترجمة السبعينية لنشيد الأنشاد 5/7 في حديث المرأة عن نزع الحراس لبعض ما تلبس عن جسدها.

****
جاء في سفر إشعياء 47/1-3 : ((انزلي واجلسي على التراب أيتها العذراء ابنة بابل. اجلسي على الأرض لا على العرش ياابنة الكلدانيين، لأنك لن تدعي من بعد الناعمة المترفهة. خذي حجري الرحى واطحني الدقيق. اكشفي نقابك، وشمري عن الذيل، واكشفي عن الساق، واعبري الأنهار، فيظل عريك مكشوفا وعارك ظاهرا، فإني أنتقم ولا أعفو عن أحد.))
يخاطب الربّ في هذا النصّ مدينة بابل -أو أهلها[6] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn6)- موبّخًا لها لمعصيتها أوامره؛ ويخبر عمّا سيؤول إليه أمرها من سقوط وذلّ, وهو يفعل ذلك من خلال الرمز إليها بالفتاة العذراء ((בתולת)) (بتولة) .. ستنزل الابتلاءات الشديدة على هذه البنت, بعد عزٍّ قديم .. ستجلس على غبار ((עפר)) (عافار) الأرض .. وستطحن الدقيق بيديها, وهو فعل العبيد والإماء في ذاك الزمن[7] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn7) .. وستكشف عن الـ((نقاب)) ((צמה)) في علامة على سقوط كرامتها ولحوق المهانة بها. وفي هذا يقول القمّص ((تادرس يعقوب ملطي)): ((((اكشفي نقابك، شمري الذيل))؛ وهو أمر غير لائق بالفتيات الصغيرات الشريفات في ذلك الحين، أن يكشفن وجوههن أو يشمرن ذيل ثيابهن.))[8] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn8)
إنّ قول (الربّ) في هذا النصّ لهذه البنت: ((اكشفي نقابك)) ((גלי צמתך)) ؛ يعدّ دليلاً على أنّ الأصل في المرأة أن تكون منتقبة.
ويوضّح الناقد ((جوزيف أديسن ألكسندر)) ((Joseph Addison Alexander)) المعنى بقوله: ((تحدّث أحد الشعراء العرب عن مجموعة من النسوة غير محجّبات, وأنّهن بذلك يشبهن الإماء, وهي نفس الفكرة المعبّر عنها هنا.))[9] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn9) .. فالحجاب هنا هو الذي يميّز المرأة الحرّة عن الأَمَة المستعبدة.

****


وصف سفر دانيال 13/2-3 ((سوسنة)) بأنّها مؤمنة تقيّة: ((فتزوج امرأة اسمها سوسنة، ابنة حلقيا، وكانت جميلة جدًا ومتقية للرب, وكان والداها بارين، فربياها على حسب شريعة موسى.)) .. وقد جاء وصفها أنّها كانت منتقبة في سفر دانيال نفسه: ((وكانت سوسنة لطيفة جدا جميلة المنظر, ولما كانت مبرقعة، أمر هذان الفاجران أن يكشف وجهها، ليشبعا من جمالها.)) (13/31-32).[14] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn14)


****
وقد جاء في مدراش سفر العدد 5/18 في بيان سبب كشف الكاهن شعر المرأة وإرساله: ((لأنّ من عادة بنات إسرائيل أن تكون شعورهن مغطّاة, وبالتالي فإنّه لمّا يَكشف شعر رأسها, يقول لها: ((لقد فارقتِ سبيل بنات إسرائيل اللاتي من عادتهن أن تكون رؤوسهن مغطّاة, ومشيتِ في طرق النساء الوثنيّات اللاتي يمشين ورؤوسهن مكشوفة.))

****
لمّا أراد صاحب سفر نشيد الإنشاد وصف محبوبته, قال: ((لَشَّدَ مَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَاحَبِيبَتِي، لَشَّدَ مَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ! عَيْنَاكِ مِنْ وَرَاءِ نَقَابِكِ كَحَمَامَتَيْنِ.)) (نشيد الأنشاد 4/1) .. فقول الكاتب -الذي يقول اليهود والكنيسة إنّه ((سليمان)) النبيّ- للمرأة : ((وراء نقابك)) ((מבעד לצמתך)) (مِبَّعَد لصماتيخ)؛ دليل على إقرار هذا النبيّ لارتداء هذا اللباس, وأنّه من شِرعة بني إسرائيل!

****

جاء في المعجم الكتابي ((Dictionary of the Bible)) الذي أشرف على تحريره الناقد الكتابي التقليدي الشهير ((فيليب شاف)) ((Philip Schaff)) في مقال ((الجبهة)): ((كلّما كان النساء يراعين العفّة؛ غطّين الجبهة بحجاب, فإن لم يفعلن ذلك؛ كان ذلك منهن علامة على تركهن الحياء. إرمياء 3/3))[19] (http://www.arcri.org/hijab/index.php?option=com_content&view=article&id=90&Itemid=211#_ftn19)

****
يخبرنا العهد القديم أنّ كشف الرأس هو علامة الحزن, بل والمبالغة في التجزّع, حتى ((قال موسى لهرون وألعازار وإيثامار ابنيه: ((لا تكشفوا رؤوسكم ولا تشقوا ثيابكم حدادًا، لئلا تموتوا ويسخط الرب على كل الشعب. وأما بقية الشعب فليبكوا على اللذين أحرقهما الرب.)) (اللاويين 10/6) .
فإذا كان كشف الرأس منكرًا بالنسبة للرجال في زمن ((موسى)) عليه السلام, فكيف بالأمر مع النساء؟!